بعضٌ من المشاعر العديدة التي قد تشعر بها
بعضٌ من المشاعر العديدة التي قد تشعر بها

How to Label Your Emotions!

Get to know your emotions with these SEL tips!

كيف تُصَنِّف مشاعرك!
تعرَّف على مشاعرك مع إرشادات التعلم الاجتماعي العاطفي!

بماذا تشعر؟ ربما تكون مُتحمسًا. أو لعلك مُتوتر. وربما لست متأكدًا من مشاعرك. قد يكون من الصَّعب تبين المشاعر. ولكن لا بأس! نيوز- أو- ماتيك هنا لتقديم المُساعدة!

من المُهم أن تتعلم تصنيف مشاعرك. فعندما نُدرك ماهية مشاعرنا، نستطيع ضبطها! قالت خبيرة التعلم الاجتماعي العاطفي في شيكاغو بإيلينوي، كارلا تانتيلو فيليبرت: "الإدراك الذاتي هو [جوهر] التعلم الاجتماعي العاطفي". تعتقد فيليبرت أنه عليك "التدرُب على تنمية الوعي بمشاعرك".

لا يتعلق هذا التدريب بالحكم على مشاعرك. ولكنه يدور حول إدراكك لها! يُمكنك معرفة مصدرها وما الذي تُثيره في نفسك. حينئذٍ، ستُصبح أقرب ما يكون من التصرف على سجيتك! تَعَلَّم كيفية تصنيف مشاعرك:

خُذ نَفَسًا عميقًا
قالت فيينا ويب، التي تعمل مع فيليبرت: "خذ نفسًا عميقًا عندما تستطيع ذلك". كما أشارت إلى أن "ضبط أنفاسك" للاسترخاء، من شأنه أن يُبطئ حركة الجهاز العصبي، كما يبني الروابط داخل المُخ" وكل ذلك "بمُجرد التقاطك نفس واحد!"

اطرح على نفسك بعض الأسئلة
والآن، فَكِّر فيما تشعر به. اسمح لنفسك بالتعَرُّف على المشاعر. فتلك المشاعر مُهمة. ويُمكنك أن تسأل نفسك عن شعورك في أي وقت! لذا، استغل الفُرصة الآن. إليك بعض الأمثلة عن الأسئلة التي يُمكنك أن تسألها لنفسك:
بِمَ أشعر الآن؟
ما المشاعر التي انتابتني مُؤخَرًا؟
ماذا يجري ويجعلني أشعر هكذا؟
ما تأثير تلك المشاعر على جسدي؟ وكيف تُؤثر على تصرفاتي؟

انتبه لما يحدث لجسدك
من المُمكن أن تُؤدي المشاعر إلى أحاسيس جسدية. على سبيل المثال، قد يجعلك القلق تشعر بالضعف. وقد يُصيبك الحُزن بآلام في صدرك. ولذلك، فالتعرف على الأعراض الجسدية سيُساعدك على معرفة ما تشعر به.

اطلق العنان لمشاعرك
التحدث عن المشاعر من شأنه أن يُساعدك في تذكر ما تُثيره في نفسك! يُمكنك التحدث عن مشاعرك مع شخص بالغ أو صديق. واسألهم عن مشاعرهم أيضًا. فقد يُساعدك ذلك على معرفة المزيد عن كيفية عمل المشاعر. ويُعد الاحتفاظ بدفتر يوميات بمثابة طريقة أُخرى للقيام بذلك. حيث يُمكنك أن تُسجل به كيف كان يومك وبِم شعرت. ثم اقرأ ما كتبته لترى المدى الذي وصلت إليه!

التدريب المُستمر يجعلك أفضل!
لاشك أن مُمارسة رياضة معينة باستمرار تُساعدك على التَحسُن. حسنًا، ينطبق نفس الأمر على ممارسة تصنيف مشاعرك! لذا واظِب على استخدام هذه الإرشادات. حيث أوضَحَت فيليبرت قائلة: "من الضروري التدرب على هذه الإرشادات عندما لا تكون في حاجة إليها، لأنك عندما تحتاجها ستتصرف بتلقائية وفقًا لها".

تذكر أن المشاعر تتغير. ولا يُوجد إحساس يدوم إلى الأبد. كما أن الاعتناء بنفسك عملية طويلة - ويُمكنك تحسينها دومًا. فلِمَ لا تبدأ من اليوم؟

حُدِث في 10 أغسطس 2020، الساعة 5:01 مساءً
بقلم أليكسا تيرابيلي

How to Label Your Emotions!

Get to know your emotions with these SEL tips!

بعضٌ من المشاعر العديدة التي قد تشعر بها
بعضٌ من المشاعر العديدة التي قد تشعر بها

كيف تُصَنِّف مشاعرك!
تعرَّف على مشاعرك مع إرشادات التعلم الاجتماعي العاطفي!

بماذا تشعر؟ ربما تكون مُتحمسًا. أو لعلك مُتوتر. وربما لست متأكدًا من مشاعرك. قد يكون من الصَّعب تبين المشاعر. ولكن لا بأس! نيوز- أو- ماتيك هنا لتقديم المُساعدة!

من المُهم أن تتعلم تصنيف مشاعرك. فعندما نُدرك ماهية مشاعرنا، نستطيع ضبطها! قالت خبيرة التعلم الاجتماعي العاطفي في شيكاغو بإيلينوي، كارلا تانتيلو فيليبرت: "الإدراك الذاتي هو [جوهر] التعلم الاجتماعي العاطفي". تعتقد فيليبرت أنه عليك "التدرُب على تنمية الوعي بمشاعرك".

لا يتعلق هذا التدريب بالحكم على مشاعرك. ولكنه يدور حول إدراكك لها! يُمكنك معرفة مصدرها وما الذي تُثيره في نفسك. حينئذٍ، ستُصبح أقرب ما يكون من التصرف على سجيتك! تَعَلَّم كيفية تصنيف مشاعرك:

خُذ نَفَسًا عميقًا
قالت فيينا ويب، التي تعمل مع فيليبرت: "خذ نفسًا عميقًا عندما تستطيع ذلك". كما أشارت إلى أن "ضبط أنفاسك" للاسترخاء، من شأنه أن يُبطئ حركة الجهاز العصبي، كما يبني الروابط داخل المُخ" وكل ذلك "بمُجرد التقاطك نفس واحد!"

اطرح على نفسك بعض الأسئلة
والآن، فَكِّر فيما تشعر به. اسمح لنفسك بالتعَرُّف على المشاعر. فتلك المشاعر مُهمة. ويُمكنك أن تسأل نفسك عن شعورك في أي وقت! لذا، استغل الفُرصة الآن. إليك بعض الأمثلة عن الأسئلة التي يُمكنك أن تسألها لنفسك:
بِمَ أشعر الآن؟
ما المشاعر التي انتابتني مُؤخَرًا؟
ماذا يجري ويجعلني أشعر هكذا؟
ما تأثير تلك المشاعر على جسدي؟ وكيف تُؤثر على تصرفاتي؟

انتبه لما يحدث لجسدك
من المُمكن أن تُؤدي المشاعر إلى أحاسيس جسدية. على سبيل المثال، قد يجعلك القلق تشعر بالضعف. وقد يُصيبك الحُزن بآلام في صدرك. ولذلك، فالتعرف على الأعراض الجسدية سيُساعدك على معرفة ما تشعر به.

اطلق العنان لمشاعرك
التحدث عن المشاعر من شأنه أن يُساعدك في تذكر ما تُثيره في نفسك! يُمكنك التحدث عن مشاعرك مع شخص بالغ أو صديق. واسألهم عن مشاعرهم أيضًا. فقد يُساعدك ذلك على معرفة المزيد عن كيفية عمل المشاعر. ويُعد الاحتفاظ بدفتر يوميات بمثابة طريقة أُخرى للقيام بذلك. حيث يُمكنك أن تُسجل به كيف كان يومك وبِم شعرت. ثم اقرأ ما كتبته لترى المدى الذي وصلت إليه!

التدريب المُستمر يجعلك أفضل!
لاشك أن مُمارسة رياضة معينة باستمرار تُساعدك على التَحسُن. حسنًا، ينطبق نفس الأمر على ممارسة تصنيف مشاعرك! لذا واظِب على استخدام هذه الإرشادات. حيث أوضَحَت فيليبرت قائلة: "من الضروري التدرب على هذه الإرشادات عندما لا تكون في حاجة إليها، لأنك عندما تحتاجها ستتصرف بتلقائية وفقًا لها".

تذكر أن المشاعر تتغير. ولا يُوجد إحساس يدوم إلى الأبد. كما أن الاعتناء بنفسك عملية طويلة - ويُمكنك تحسينها دومًا. فلِمَ لا تبدأ من اليوم؟

حُدِث في 10 أغسطس 2020، الساعة 5:01 مساءً
بقلم أليكسا تيرابيلي

Draw it AskRuss